●|¦¦|●جيش التحرير بمدينة تازة -منطقة الريف - اكنول ●|¦¦|● Salamo3lekobsm3
.:.مرحباً بالأحبة الكرام في شباب اليوم سرنا وجودكم معنا في كل أرجاء المنتدى ونتمنى أن تقضو أسعد الأوقات وأجمل اللحظات .:.

●|¦¦|●جيش التحرير بمدينة تازة -منطقة الريف - اكنول ●|¦¦|● 313780 .:. يرجى التـــكرم بالتسجيل إذا كنـــت زائر لأول مرة على صفحتنا .:. ●|¦¦|●جيش التحرير بمدينة تازة -منطقة الريف - اكنول ●|¦¦|● 313780
●|¦¦|●جيش التحرير بمدينة تازة -منطقة الريف - اكنول ●|¦¦|● 313780 ●|¦¦|●جيش التحرير بمدينة تازة -منطقة الريف - اكنول ●|¦¦|● 313780

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

●|¦¦|●جيش التحرير بمدينة تازة -منطقة الريف - اكنول ●|¦¦|● Salamo3lekobsm3
.:.مرحباً بالأحبة الكرام في شباب اليوم سرنا وجودكم معنا في كل أرجاء المنتدى ونتمنى أن تقضو أسعد الأوقات وأجمل اللحظات .:.

●|¦¦|●جيش التحرير بمدينة تازة -منطقة الريف - اكنول ●|¦¦|● 313780 .:. يرجى التـــكرم بالتسجيل إذا كنـــت زائر لأول مرة على صفحتنا .:. ●|¦¦|●جيش التحرير بمدينة تازة -منطقة الريف - اكنول ●|¦¦|● 313780
●|¦¦|●جيش التحرير بمدينة تازة -منطقة الريف - اكنول ●|¦¦|● 313780 ●|¦¦|●جيش التحرير بمدينة تازة -منطقة الريف - اكنول ●|¦¦|● 313780
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

●|¦¦|●جيش التحرير بمدينة تازة -منطقة الريف - اكنول ●|¦¦|●

2 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

عيونك عنواني

عيونك عنواني
المشرفة العامة
المشرفة العامة

| ●|¦¦|●جيش التحرير بمدينة تازة -منطقة الريف - اكنول ●|¦¦|● Icon | ●|¦¦|●جيش التحرير بمدينة تازة -منطقة الريف - اكنول ●|¦¦|● 375326vezfc6pbq4 |

+ .. ¦ السَــلامُ عـليكُــم ورحمــة الله وبـَـركــَاتـُـه ¦ .. +



اهـلآ وسهلآ بآعض ـآء وزوار منتـ دانآ الحبي ـب..منت ـدى آلتاري ـخ آلعالمـ ي وآلاسلآم ـيـ

آليوم اق ـدم لك ـم موض ـوع!!!

●|¦¦|●جيش التحرير بمدينة تازة -منطقة الريف - اكنول ●|¦¦|●



●|¦¦|●جيش التحرير بمدينة تازة -منطقة الريف - اكنول ●|¦¦|● E-rsam%20%2885%29


منتدى التاريخ العالمي والاسلامي
تقديم

منذ
هزيمة المغرب في معركة إيسلي سنة 1944 أصبح هدفا ضمن المخططات الاستعمارية
الأوربية، حيث كشفت هاته المعركة القناع عن القوة العسكرية للمغرب،
لتتوالى الضربات بدءا بحرب تطوان وانتهاء بتوقيع معاهدة الحماية، التي
استطاعت بواسطتها فرنسا السيطرة على المغرب، فكانت النتيجة الطبيعية لهذه
العملية ظهور مقاومة شعبية عنيفة.
فظهرت ثورات القبائل في مجموع ربوع
المغرب واحتلت منطقة تازة مكانة متميزة ضمن مجموع هذه الثورات التي خاضها
السكان المغاربة آنذاك ضد الاستعمار الأجنبي، تلاها نوع آخر من المقاومة
والذي أخذ شكلا سياسيا أكثر منه عسكريا، وبما أن المستعمر دخل بالقوة
والسلاح، لابد وأن يخرج بنفس الطريقة، ومن هنا تقرر تأسيس جيش التحرير
بالمنطقة الشمالية، كرد فعل طبيعي وحتمي على السياسة الاستعمارية الممارسة
على المواطنين، لتكون منطقة تازة الأرضية الخصبة لتأسيس النواة الأولى
لخلايا جيش التحرير، وبالخصوص منطقة مثلث الموت أكنول وتيزي وسلي وبورد،
والتي استطاع فيها المجاهدون تلقين العدو دروسا في الصبر والثبات، معتمدين
في ذلك على إيمانهم الراسخ بالله سبحانه وتعالى، وعلى فكرة استقلال الوطن
وإرجاع ملكه إلى عرشه.
وإذا كان الموضوع الذي اخترناه يندرج ضمن سلسلة
حلقات تاريخ المغرب، فإن البحث في موضوع جيش التحرير بمنطقة أكنول هو
اختيار استندنا فيه على ركائز عديدة أهمها:
- إيماننا الراسخ بأن هاته المنطقة كان لها دور كبير في طرد المستعمر واستقلال المغرب.
-
قلة البحوث التي تناولت جيش التحرير بهاته المنطقة بالذات، إذ جلها تطرقت
للموضوع بشكل عام يدرس منطقة اجزناية ككل ولم تتخصص في منطقة أكنول.
- محاولة إغناء تاريخ المنطقة، وإعطاءها حقها التاريخي من خلال هذا البحث، ليكون مقدمة لبدء بحوث أخرى في هذا المجال.
-
كون هاته المنطقة لم تنل فيها المقاومة الأهمية والقيمة الحقيقيتين ضمن
الكتابات التاريخية المعاصرة، رغم أدوارها البطولية ضد المحتل.
- تسليط الضوء على بعض رجالات المنطقة، والدور الذي قاموا به في تأسيس جيش التحرير.
إلا
أن ما واجهنا أثناء تحرير هذا البحث هو بعض الصعوبات والمتمثلة في قلة
المراجع داخل الكلية بشكل خاص وداخل مدينة تازة بشكل عام، وهي ضآلة دفعتنا
إلى ضرورة الاعتماد على الرواية الشفوية لسد الخصاص.
إضافة لهذا كثرة
التنقلات المستمرة والمتكررة داخل هاته المنطقة لإجراء بعض المقابلات
والحصول على بعض الوثائق، وما يصاحب ذلك من تماطل البعض وعدم إعطاء كل
التفاصيل، وتحفظ البعض على المعلومات ربما قصد احتكارها أو إن صح التعبير
الاحتفاظ بها لأجل إصدارها ونشرها لصالحهم، لكن هذا لم يمنع البعض من
تقديم المساعدة ومدنا بمعلومات مهمة ووثائق وجدنا صعوبة في قراءتها، لكن
بعد محاولات عديدة تمكنا من ذلك، مما زاد من استفادتنا أكثر.
ورغم هذه
الصعوبات فقد استطعنا الحصول على عدة معلومات سواء مكتوبة (استمارات،
وثائق، مذكرات) أو غيرها من الروايات والمعلومات الشفوية من أشخاص كان لهم
دور فعال في صفوف جيش التحرير، مما زاد في دعائم مادة هذا البحث.
وهكذا صيغت هذه المحاولة في تصميم ضم مقدمة وخاتمة وثلاثة فصول:
الفصل الأول: التدخل الاستعماري وتأسيس جيش التحرير
حاولنا
أن نلامس فيه بعض الجوانب العامة من خلال تناول منطقة تازة ككل، وطريقة
دخول المستعمر إليها، وأشكال المقاومة التي مرت بهذه المنطقة، لنلاحظ تطور
مقاومة المغاربة من العمل المسلح مرورا بالعمل السياسي لتنتهي بتأسيس جيش
التحرير، مع الإشارة إلى بعض الأحداث التي مهدت لتأسيس جيش التحرير.

الفصل الثاني:جيش التحرير بأكنول
ابتدأناه بالحديث عن جغرافية المنطقة والتنظيم القبلي بها، وذلك لمعرفة
الحيثيات والظروف التي مرت منها مقاومة جيش التحرير، وتطرقنا أيضا إلى
التكوين والتنظيم الذي خضع له جيش التحرير بأكنول، ثم الكيفية التي تم بها
تموين جيش التحرير، لنصل إلى التدريبات التي خضع لها المجاهدون في هاته
المنطقة، تدريبات كان لها الدور الأبرز في إفشال خطط العدو، ولنختم هذا
الفصل بالهجومات التي كانت تشنها فرقة بوسكور برئاسة عبد السلام الذهبي،
والأصداء التي تركتها في أوساط المجتمع.
الفصل الثالث: أعلام خلية جيش التحرير بأكنول
حيث
خصصناه للحديث عن أعلام خلية جيش التحرير بأكنول، قدمنا فيه رؤساء هذه
الخلية في شخص كل من مسعود أقجوج وعبد السلام الذهبي، وأفرادها الذين
انخرطوا في صفوفها، ثم كان الختم بالحديث عن شهداء المنطقة من أفراد
الخلية الذين ضحوا بأنفسهم من أجل تحرير البلاد.
على أننا ختمنا البحث بخاتمة جامعة للخلاصات التي توصلنا إليها، وعززنا ذلك ببعض الملاحق التي دعتها ضرورة البحث، للتوضيح والفهم.
وفي
الأخير لا يسعنا إلا أن نتقدم بالشكر إلى جميع الجهات التي قدمت لنا
المساعدة لإكمال هذا البحث وبالخصوص المندوبية السامية للمقاومة وأعضاء
جيش التحرير، والمتحف الإقليمي بتازة، وبلدية أكنول.

الفصل الأول
التدخل الاستعماري بتازة وتأسيس جيش التحرير

المبحث الأول: التدخل الاستعماري بتازة وأساليب مقاومته
 التدخل الفرنسي بالمنطقة
 أساليب المقاومة بمنطقة تازة
المبحث الثاني: تأسيس جيش التحرير والعوامل الممهدة له
 تأسيس جيش التحرير
 العوامل الممهدة لتأسيس جيش التحرير

المبحث الأول: التدخل الاستعماري بتازة وأساليب مقاومته
 التدخل الفرنسي بالمنطقة
أصبحت
تازة المحطة الثانية المستهدفة من طرف الاحتلال الأجنبي، وذلك لفتح الطريق
إلى فاس وربط الجزائر بالمغرب، زيادة على ما كانت تتميز به من مميزات
ارتبطت خاصة بمجالها الجغرافي والتاريخي، مما جعل المستعمر الفرنسي يفكر
في الاستيلاء على هذه المنطقة وبشكل ملح، وهذه الأهمية تتلخص في موقعها
الاستراتيجي باعتبارها صلة وصل بين الأطلس المتوسط ومقدمة تلال الريف ،
بالإضافة إلى توفر تازة على مجال فلاحي وإمكانيات طبيعية مهمة، من خلال
خصوبة سهولها وتميز مناخها.
ولتازة أهمية عسكرية تمثلت في كونها تقع
بين اثنين من مراكز المقاومة المغربية وهما الأطلس المتوسط والريف، وتمثل
أيضا نقطة عبور المجموعات العسكرية والفرنسية القادمة من شرق المغرب ،
ولهذا الغرض أنشأت القوات الفرنسية بها عدة مراكز عسكرية ، حتى تتمكن من
فصل المقاومة الريفية عن المقاومة بتازة، نظرا لصعوبة المنطقة التي تطلبت
من الجانب الفرنسي إمكانيات مالية.
وهكذا وفي سنة 1913 تم البدء
بمحاصرة تازة من الشرق والغرب، حيث شنت قوات الاحتلال حربا اقتصادية ضد
القبائل الرافضة للهدنة بإتباع سياسة استنزافية تقوم على حرق المحاصيل
الزراعية ونهب المواشي لتجويع السكان ، ومن أجل تسهيل فرنسا لعملياتها
العسكرية بالمنطقة اعتمدت على الأعوان الخونة من أبناء المنطقة للقيام
بهذا الغرض، فكانت الخطة تقتضي أن يتم التوجه إلى رؤساء القبائل المعترف
بهم، واستمالتهم ليثيروا أطماعهم، والعمل على ربطهم بواسطة المصلحة ،
وبالرغم من ذلك، لم تكن هذه الخطة لتقوض من عزيمة المجاهدين، إذ ما زادهم
هذا إلا صبرا وقوة وخاصة عندما وصل إليهم خبر الانتصار في الريف.
بعد
فشل هذا الأسلوب في منع تأجج المقاومة، اتجهت القوات الفرنسية المتنوعة
والموزعة إلى فيالق متعددة لاستعمال الأسلحة المتطورة، حيث استعملت
الرشاشات والمدافع والطائرات وتم إمدادها بكل أنواع الأسلحة ، كما قام
الطيران بدور إيجابي لصالح الطرف الفرنسي فبفضل الصور الجوية التي توفر
خرائط دقيقة تساعد على معرفة المنطقة ، وبذلك تكون القوات قد استغنت عن
الدبابات، نظرا للطابع الجبلي.
وفي يوم 17 ماي 1914 دخلت القوات
الفرنسية إلى مدينة تازة، وقد كان لاحتلالها صدى عميقا في الأوساط
الاستعمارية، نظرا لأنها تمكنت من استكمال تحقيق مشروع توحيد الإمبراطورية
الفرنسية بشمال غرب إفريقيا الممتدة من الدار البيضاء إلى بنزرت بتونس.
وإذا
كانت هذه السنة قد شكلت نهاية مرحلة وحدة المغرب وتعرضها للتجزئة، فقد
شكلت في الوقت نفسه بداية لمرحلة أخرى هي مرحلة النضال من أجل الاستقلال،
فما هي الأشكال التي اتخذها هذا النضال؟
 أساليب المقاومة بمنطقة تازة.
العمل
المسلح: تعددت أشكال المقاومة للاحتلال الأجنبي، حيث تصدى الشعب المغربي
للغزو الاستعماري بالوسائل المتاحة وتحت عناوين مختلفة ، لكن بخصوص منطقة
تازة، فقد بدأت المواجهة بمقاومة القبائل وذلك من خلال جبهتين اثنتين:
الشمالية وترأستها قبائل البرانس ومغراوة واكزناية، والجنوبية التي قادتها
قبائل غياثة وبني وراين، مع علمهم بقوة الطرف المستعمر.
وكان للحمية
الدينية دور هام في إيقاظ الشعور الوطني لمناهضة الغزو الاستعماري، إذ حول
راية الشريعة الإسلامية تجاوزت القبائل نزاعاتها وخلافاتها، لتوحد موقفها
ضد المحتل، حيث قامت الزاوية الدرقاوية واليعقوبية بدور بارز في تعبئة
المجاهدين ، واتخذت المقاومة بالمنطقة شكلين هما الشكل الجماعي، تمثل في
القبائل المرابطة بالجبال والتي سبق ذكرها، والشكل الفردي والمتمثل خاصة
في حركة الشنقيطي، وعبد المالك حفيد عبد القادر الجزائري والسملالي.
بهذه
العزيمة خاض المجاهدون بمنطقة تازة معارك ضارية، ألحقت هزائم بالمحتل
ومكنتهم من إشغال القوات الفرنسية بمنطقة تازة، ولعل هذا ما يفسر عدم خضوع
هذه القبائل لقبضة الاستعمار الفرنسي إلا بعد سنة 1926.
لكن يبقى أن
نشير إلى أهمية حرب الريف في إعلاء همة المجاهدين، وما كان لانتصاراتها من
دور في إذكاء روح المقاومة لدى المجاهدين التازيين، وكذا إسهام أعضائها في
تأسيس جيش التحرير بالمنطقة.
لقد جاءت حرب الريف على يد محمد بن عبد
الكريم تتويجا للمقاومة المغربية في الجبال، لكن ما يجب معرفته أن هاته
الحرب جاءت قبل سنة 1921 على يد الشريف امزيان وغيره ، ثم انتقلت القيادة
فيما بعد لعبد الكريم الخطابي، "فحرب التحرير التي خاضها لمدة ست سنوات
تندرج ضمن هذه اليقظة الشعبية والوطنية، فهي شعبية لأنها من صنع الشعب
ووطنية لأنها شملت كل أرجاء الوطن" ، وقد حققت هذه الحرب انتصارات باهرة
لأنها اعتمدت على تخطيط وتنظيم عسكري محكم، لكن بعد كل هذا النجاح استطاعت
القوى الأجنبية التفوق على المجاهدين، وهذا راجع إلى استعمال أسلحة متطورة
محظورة دوليا، "وباستسلام الزعيم ابن عبد الكريم للقوات الاستعمارية
الفرنسية يوم 26 ماي 1926 يكون الستار قد أسدل عن التجربة الريفية في
شكلها الثوري المتطور، وتنظيمها العسكري المحكم، ولكن هذا لا يعني أنه تم
القضاء تماما على المقاومة المسلحة للقبائل المغربية" .

admine

admine
♦ الإدارة ♦
♦ الإدارة ♦

موضوع أكتر من رائع أختي العزيزة واصلي هكدا جزاك الله خيراً

https://chababyo.yoo7.com

عيونك عنواني

عيونك عنواني
المشرفة العامة
المشرفة العامة

مشكور تسلم على مرورك

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى